Jleeb Shyoukh, for those of you who didn't know, is a residential area that has been turned into housing for labour expats by Kuwaiti residents in Jleeb. Now, it sounds glamourous but unfortunately it's far from it. The owners of the houses try to get as much cash from their homes by renting spaces to 70 people per house. You have homes that don't have enough space for people so the owners decided to build in the rooftops of their houses to get the extra cash and without the municipality's permission, so all the electricity and water has to be passed through from the house which puts the whole area at risk and especially to those living on the rooftops with wires exposed.
What has been done to stop this? Nothing. If anything it became a popular business amongst those who lived in the area so most of the people there moved out and started renting their homes, now maybe only 4 or 5 homes are lived in by locals.
Human Rights Violations:
1. 1. Small rooms shared by more than 20 people.
2. Because most homes have built illegal extensions to the house, the government does not provide services, including electricity, trash collecting, water supply and so on.
3. Crime sky rocketed in the past couple of years because Jleeb has become a haven for small mafias, so many labour expats (the non mafias) are vulnerable to theft or other abuses.
Last week I met a young man with a big plan, his name is Nasser Al-Barghash.
His plan? reconstructing Jleeb Shyoukh, Nasser,along with his friend and partner Modhi Al-Othman decided to work on a massive urban planning research project that offers the best solutions on how to turn this town around into a modern urban destination with a convention center, exhibition hall, mall, hospital and other services but most importantly a huge labour housing project that fits the international labour standards.
Why Jleeb Shyoukh? Jleeb Shyoukh, is located between Kuwait Airport and Jaber Stadium, both those places are prime locations as Jleeb Shyoukh does not serve them aesthetically nor does it provide any service to those locations including shopping, parking, parks, hospitals, hotels, convention centers etc.
Nasser and Modhi took Arwa Al-Wogayan (Kuwaiti journalist) and I to see first had what Jleeb Shyoukh looks like. It was absolutely pitiful, it's in such poor shape that even the poorest little villages in India look like paradise in comparison. The only thing I noticed was the spirit of these labour expats, they definately would much rather live in a horrendous atmosphere than be degraded in a palace. Let's think about that.
Note: Nasser and Modhi's idea for this project is purely altruistic, they want to present it to the government of Kuwait as a gratuitous gesture. This is what we need in Kuwait, young Philanthropists.
The following are 2 articles by Arwa Al-Wogayan
جليب الشيوخ.. مدينة المستقبل 13/07/2007 كلنا يعرف منطقة جليب الشيوخ كمنطقة تعيسة مليئة بأوكار الدعارة والمخالفات والتجاوزات سواء في المباني او غيرها، وهي كذلك بالفعل، ولكن هل تعلمون انه من الممكن ان تكون جليب الشيوخ هي مدينة المستقبل ونحن عنها غافلون؟اجتهد شاب وشابة لا يرغبان في أي فائدة مادية او حتى معنوية، ولكن لحرصهما على الكويت وحبهما لها قاما بدراسة مفصلة عن اهمية المنطقة مع تقديم السبل لتطويرها وجعلها مدينة المستقبل، موقع منطقة جليب الشيوخ موقع استراتيجي ممتاز فهو ما بين مطار الكويت الدولي واستاد جابر، الحلول التقليدية معروفة وهي ازالة المخالفات وضبط المخالفين ولكنها لا تبدو حلولا جذرية لمنطقة تستطيع ان تكون محطة جذب، الحل الامثل هو ان يتم تقسيم المنطقة الى اربع مناطق وتقسم كالآتي (مدينة الاعمال والحي المالي، المنطقة التجارية، المنطقة الصحية، منطقة المؤتمرات والمعارض). كبر حجم المنطقة يؤهلها لتكون منطقة جاذبة للاستثمار الاجنبي وذلك بسبب قربها من المطار، اما عن تزويدها بمراكز صحية ضخمة فهو مطلب كمركز للتأهيل الطبيعي وذلك لحاجتنا له في الكويت بالاضافة الى مركز للاطفال لعدم وجود مركز فعلي لهم عدا بيت عبدالله الذي لم ينته بعد، السؤال بعد ذلك كيف يتم ذلك؟ الافكار المقدمة كثيرة اهمها ان يتم طرح مزايدة للمناطق الاربع على القطاع الخاص وتكون نظام 'بي. او. تي' لكن بقوانين خاصة تضمن الربحية للقطاع الخاص والفائدة للدولة وان تتم اعادة فرز وتنظيم المنطقة، مع مخطط الشوارع بالكامل بالاضافة الى اعطاء فرصة للشركات الاجنبية للمشاركة، قد يتساءل البعض ما الفائدة من هذا المشروع؟الفائدة كبيرة اهمها ان تكون مدينة المستقبل الجديدة في الكويت وستتيح فرص عمل كثيرة في الكثير من المجالات وهذا ما نحتاجه نظرا للبطالة المنتشرة اخيرا وثانيا عوائد فرق السعر في الارض المعروضة للقطاع الخاص وارتفاع اسعار الاراضي القريبة من المنطقة مما سينعش العقار في مناطق غير المتعارف عليها، يذكر انه تم عرض المشروع على شخصيات كثيرة وكبيرة في الدولة لاقت الترحيب من دون التشجيع الفعلي، بالكلام دون الفعل وهنا اطالب الشركات والمؤسسات بالالتفات لهذه المنطقة والنظر للربح الكبير الذي قد تحققه لهم وتحققه لنا كشعب نحلم بمدينة المستقبل.* * *قفلة:من حبنا لها قاعدين نوفر لكن يحز في الخاطر ان نقوم كأفراد بالترشيد لنجد مؤسسات الدولة تستهلك الكهرباء من أنوار وتكييف بشكل فاحش في المساء وهي الفترة التي لا يعمل بها موظف الحكومة، فلم هذا التبذير ان كنا في حالة حرجة من مسألة الكهرباء؟التي هي مشكلة مخجلة في بلد غني مثل الكويت!
--------
من أروى الوقيان الكويت - 21 - 7 (كونا) -- تكفي رحلة الى منطقة جليب الشيوخ لتبعث الحسرة والألم منطقة سمعنا عنها كثيرا واذا رأتها العين اختلف الأمر اختلافا كليا فالانتهاكات لم تعد مقتصرة على المباني بل امتدت الى الانسانية.ترى أكوام القمامة أمامك وخلفك مهملة دون أن يتتخلص منها والمناطق السكنية تعج بكل التجاوزات ناهيك عن وجود أسواق للأطعمة والسمك وسط البيوت محفوفة بجميع أنواع التلوث من قمامة ومياه مجار اضافة الى ممارسات غير أخلاقية لها أماكن يعرفها سكان المنطقة .الرحلة الى هناك كفيلة بأن تجعل نظرتك للمستقبل قاتمة ان كانت هناك منطقة بهذه التجاوزات البيئية والأخلاقية والانسانية .وأشارت الناشطة في القضايا الانسانية موضي العثمان في تصريح لوكالة الأنباء الكويتية (كونا) الى أنها اعدت هي وزميلها ناصر البرقش دراسة حول كيفية معالجة هذا الوضع المأساوي .وقالت العثمان ان هناك أنواعا من المخالفات البيئية المنتشرة في المنطقة بسبب انتشار القمامة ومياه المجاري في أماكن للسكن حيث تاع فيها الأطعمة وتوجد مخالفات سكنية وانسانية امتدت الى درجة أن بعض الأشخاص يعيشون في حافلة أو في غرفة مليئة بثلة من البشر ناهيك عن التجاوزات في كثير من المباني والمواقف الموجودة في عمارات سكنية.وقالت العثمان ان المنطقة تمثل الكويت خاصة للقادمين من المطار فمن المؤسف أن تكون واجهة البلاد مليئة بكل هذه التجاوزات والاهمال والمناظر المزعجة للعين قبل كل شيء.من جهته قال اقترح البرقش ل (كونا) فكرة اجراء دراسة لمنطقة جليب الشيوخ بدأت من الاهتمام بالعمالة التي تعيش في مكبات النفاية والذين يعيشون بدون اقامات .وأضاف البرقش انه اكتشف أن "أغلبهم يقطنون منطقة جليب الشويخ ويعيشون في بيوت مبنية بدون أنظمة للسلامة ما حفزنا لاجراء دراسة ووضع حلول لمشاكلها "لاسيما أن المنطقة تقع بموقع ممتاز متمثل بين مطار الكويت واستاد جابر والجامعة الجديدة وكلها تمثل البلاد بشكل أو بآخر.وأوضح أن وجود المنطقة بهذه التجاوزات الصارخة هو شيء باعث على الخجل مشيرا الى أن الحل يكمن في أن تقسم الى أربعة أقسام الأولى مدينة الأعمال والحي المالي والثانية منطقة تجارية والثالثة منطقة المعارض والمؤتمرات والرابعة منطقة المراكز الصحية.وأشار الى امكانية استغلال المنطقة كمساندة لجاراتها فتصبح مؤهلة لمسافري الترانزيت ليستطعوا التسوق والتبضع فيها ويجعل قسم منها مواقف للسيارات لاستاد جابر وربطها بقطار يوصل أصحاب الناس الى سياراتهم .وأضافت العثمان أن هذا المشروع ان طبق فله مميزات أهمها توفير فرص عمل لعدد كبير من الشباب والشابات وستكون منطقة جاذبة للاستثمار الأجنبي وسترتفع أسعار الأراضي في المنطقة وسينتعش العقار في المناطق المجاورة أيضا.أما البرقش قال ان العمالة في الكويت يجب أن تقطن في مدن عمالية وهي فكرة مطبقة وموجودة في معظم الدول المجاورة ولم تطبق حتى اليوم في الكويت مع الأسف ما جعل الكثير منهم يتكدسون بشكل كبير في جليب الشيوخ.وشكر البرقش والعثمان باهتمام عضو المجلس البلدي عبدالعزيز الشايجي لتزويدهم بجميع المعلومات التي احتاجوها لاعداد هذه الدراسة وبدور وزير الاشغال ووزير الدولة لشؤون البلدية موسى الصراف في التشجيع وبخبرته العريقة في هذا المجال .(النهاية) أ خ و / ا ع كونا211235 جمت يول 07